الكل معترضين على كلام ماكرون ان الاسلام بيمر بازمة لكن الحقيقة ان ماكرون محق فيما قال فالاسلام يمر بازمة بل اصبح فى حد ذاته ازمة ومن يقول غير ذالك كمن ينكر ضوء الشمس كل الاديان تطورت وابتعدت عن خصوصيات وحياة الناس الا الاسلام يتدخل فى السياسة وفى الاعمال وفى الفكر وفى كل شئ ولا يتطور لايعقل ان نكون فى القرن الحادى والعشرين ونشهد تقدم مهول ومازال يوجد أناس يؤمنون ان قتل الاخر يقربهم من الله او يؤمنون ان خلاف على ومعاوية مازال مستمر حتى الان ولا يعقل ان تكون دول تصنع صواريخ فرط صوتية ونحن ننتظر المهدى المنتظر ليقودنا ويقودنا لماذا هل يقودنا للعلم والتطور طبعا لا بل سيقودنا للحرب والدمار العيب ليس فى ذات الدين بل فى من يتمسكون بتقاليد ناس بدائين لم يفيدوا البشرية باى شئ واغلب كلامهم يناقض العقل وحتى لما تم تطبيق التساوى فى الميراث فى تونس كل المسلمين اعترضوا رغم انهم الغوا الجهاد والعبودية والحدود وكلهم من صميم الدين يعنى لغوا كل هذا واعترضوا على حق المرأه فى مساواة الرجل فى الميراث وايضا لايعقل ان يخرج كل الشيوخ ليتكلموا عن المرأه وكأنها شيطان اتى ليدمر العالم وفى الوقت ذاته كلهم يلهثون امام نظرة من امرأة منتهى التناقض بالفعل الاسلام يحتاج الى تغير وتجديد ولبد من ان يواجه المسلمون انفسهم بهذه الحقائق لايعقل ان نكون فى كل هذا التقدم العلمى ونؤمن بان الارض مسطحة او نؤمن بان بول الابل مفيد او نثق فى رجل جاهل حفظ بعض من التراث ونمشى خلفه ونقول عليه عالم نحن اوصلنا انفسنا الى ان امسينا فى قاع المجتمع نحن صرنا عبئ على البشرية واخيرا قبل ان تلوموا ماكرون على قول الحقيقه حكموا العقل وانظروا الى عيوب دينكم اللتى صنعتوها بانفسكم
اصل ال سعود
ال سعود وتدمير المنطقه تحت ظل الدين اذا اردنا ان نعرف اللاعيب ال سعود الوهابين وتدميرهم للمنطقه والدليل على انهم ماهم الا دميه فى يد الولايات المتحده فلبد ان نعرف اصلهم دلت بعض المراجع القديمه ان اصل ال سعود ليس عربى ولكن للأسف قد يجهل الكثيرين من الناس ماهواصل ال سعود و الاسم الحقيقي الأول لجد آل سعود وهو مرخان بن إبراهام بن موشي الدونمي والذي كان اسمه الأصلي سابقا هو مردخاي ثم تم تغيره فيما بعد على أيدي بعض المزورين للتاريخ فأصبح مرخان وفي روايات أُخرى قيل مريخان تماشياً مع الاسماء الشعبية المحلية للمنطقة ومردخاي هذا مجهول الأصل بالنسبة للموطن الأصلي الأول له وإن اتفقت جميع الروايات على انه يهودى أي أن الكل مُتفق على نسب وديانة مرخان فهل قرأتم أن العرب كان يتسمون باسم مردخاي لكن الخلاف هو حول أصل ذلك اليهودي وسبب هذا التناقض هو طريقة الغش والاخفاء التي مارسها مرخان حين اتى إلى شبه جزيرة العرب فالبعض قد نسبه إلى يهود بنو قريظة الذين أجلاهم الرسول من المدينة واستوطنوا اليمامة والبعض قيل أنهُ من يهود اليمن الذين نزحوا إلى شبه الجزيرة العربية للارتزاق والبحث عن إرث أجدادهم والكل قد ق...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف