الحرب المقدسة اولا بدون اساءة لاى دين هذا تفسير للاحداث وتوقعات كارثية عن مستقبل المنطقة شهدنا فى الفترة الاخيرة عدة حوادث ارهابية وهذا شئ عادى اما الشئ الغير عادى اطلاقا وهو تغير لهجة حكام اوربا فى الرد على هذه الحوادث كان الرد قديما حادث ارهابى لكن اصبح الرد الان حادث ارهاب اسلامى وهذه هى المصيبه اولا لايوجد مسلم متدين لايفتخر باحتلال اسبانيا والبرتغال ويسمونه فتح رغم انه احتلال وايضا ينطبق هذا على مصر والشمال الافريقى كلها تسمى فتوحات وهى احتلال صريح ثانيا فى داخل كل مسلم متدين امنية اسلمة كل العالم الغرب يعرفون جيدا هذه الامنيات والرغبات ولكن الحرب لن تعلن من الغرب على الاسلام بل ستعلن من داخل الاسلام نفسه حرب طائفية مع الكثير من الحوادث الارهابية فى الغرب وكل هذا سيثير حفيظة الغرب وخصوصا اليمين وسيتم الرد بحوادث ارهابية من اليمين فى الغرب فى بعض الدول الاسلامية او مع مسلمين مقيمين فى الغرب مثل ما حدث فى مسجد نيوزلندا وهذه ستكون الشرارة حاليا الغرب محتقن وتغيرت اللهجة وهذا نذير مواجهه حتمية ان لم يتم تطوير الاسلام ليواكب العصر وينبذ التطرف فمثلا شيخ الا...
المشاركات
عرض المشاركات من 2020
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
الكل معترضين على كلام ماكرون ان الاسلام بيمر بازمة لكن الحقيقة ان ماكرون محق فيما قال فالاسلام يمر بازمة بل اصبح فى حد ذاته ازمة ومن يقول غير ذالك كمن ينكر ضوء الشمس كل الاديان تطورت وابتعدت عن خصوصيات وحياة الناس الا الاسلام يتدخل فى السياسة وفى الاعمال وفى الفكر وفى كل شئ ولا يتطور لايعقل ان نكون فى القرن الحادى والعشرين ونشهد تقدم مهول ومازال يوجد أناس يؤمنون ان قتل الاخر يقربهم من الله او يؤمنون ان خلاف على ومعاوية مازال مستمر حتى الان ولا يعقل ان تكون دول تصنع صواريخ فرط صوتية ونحن ننتظر المهدى المنتظر ليقودنا ويقودنا لماذا هل يقودنا للعلم والتطور طبعا لا بل سيقودنا للحرب والدمار العيب ليس فى ذات الدين بل فى من يتمسكون بتقاليد ناس بدائين لم يفيدوا البشرية باى شئ واغلب كلامهم يناقض العقل وحتى لما تم تطبيق التساوى فى الميراث فى تونس كل المسلمين اعترضوا رغم انهم الغوا الجهاد والعبودية والحدود وكلهم من صميم الدين يعنى لغوا كل هذا واعترضوا على حق المرأه فى مساواة الرجل فى الميراث وايضا لايعقل ان يخرج كل الشيوخ ليتكلموا عن المرأه وكأنها شيطان اتى ليدمر العالم ...
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
اللعبة القذرة والتجارة بالدين فى الحرب العالمية الاولى لم يكن لألمانيا حلفاء الا الامبراطورية النمساوية الهنجارية بمعنى انها تحارب كل العالم لان الامبراطورية النمساوية الهنجارية غرقت فى مستنقع صربيا ولم تكن لها مساهمة تذكر مع المانيا فارادت المانيا حليف قوى لها فلم تجد الا الامبراطورية العثمانية ولكن كيف يتقبل سكان الامبراطورية هذا التحالف دون ثورة او غضب فتفتق ذهن رجل اسمه ماكس اوبنهايم احد مستشارى الامبراطور الالمانى فيلهلم الثانى عن فكرة جهنمية وهى ان الامبراطور الالمانى فيلهلم الثانى يشيع فى الامبراطورية العثمانية انه اعتنق الاسلام وسيزور مكة والمدينة وفى طريقه سيزور الاستانه حتى لايحرج حليفه العثمانى وهنا فرح المسلمين فى الامبراطورية واطلقوا عليه الجاح محمد فليهلم وظهرت احاديث نبوية تقول ستدخل الاسلام امبراطورية عظيمة وحاكمها سيكون خير دعم للاسلام حتى وصل الامر الى ان قالوا ان النبى محمد تنبأ بذالك وطبعا تم اعلان الجهاد المقدس ضد كفار بريطانيا وفرنسا وروسيا والتحالف مع مؤمنين المانيا الاسلامية وجمع مسلموا منطقة الشرق الاوسط 70 الف مقاتل وذهبوا بقيادة انور باشا ليحاربوا مسلمو...