الصعيد ومعقل الفتنه
حلف الناتو يرسم لتقسيم مصر الى دولتين فى البدايه مصر الشماليه ومصر الجنوبيه والجهل فى صعيد مصر ممكن ان يكون اللاعب الرئيسى فى هذه اللعبه القذره حيث ان الاخوان سيبتدؤن بتنفيذ مخططهم من هناك لان الاخوان لهم ارضيه ضخمه من الجهل فى الصعيد وسيلعبون على هذه النقطه ويطلبون الحمايه الدوليه وتدخل الناتو لحمايتهم وحماية دولتهم المزعومه وان صارت مصر على هالخطه سيتكرر سيناريو المانيا الشرقيه والغربيه فدوله صعدت للقمه وهى المانيا الغربيه ودوله كانت مثال التأخر والانحطاط وهى المانيا الشرقيه وصعيد مصر تربه خصبه للفتن بداية من الفتنه الطائفيه ومرورا بالفتنه القبليه والثأر ارحموا مصر ياشعب مصر واقضوا على الارهاب بأيديكم واحترسوا من محافظتين فى صعيد مصر من الممكن ان يكونا قنبلتين مو قوتتين وهما المنيا واسيوط فاسيوط مليئه بمناصرى الاخوان وبها عدد كبير من قيادتهم وايضا المنيا مليئه بالاقباط وهناك قنبله اخرى وهى قنا اللتى ينتشر فيها الجهل والقبليه واقل شراره للفتنه ستجد الحطب اليابس الذى يشعلها احترسوا ياشعب مصر فجماعة الاخوان قد تم تأسيسها فى عام 1928 لضرب مصر من الداخل وهى الان تنفذ مخططها جيدا
دكتور زياد الفاسى
حلف الناتو يرسم لتقسيم مصر الى دولتين فى البدايه مصر الشماليه ومصر الجنوبيه والجهل فى صعيد مصر ممكن ان يكون اللاعب الرئيسى فى هذه اللعبه القذره حيث ان الاخوان سيبتدؤن بتنفيذ مخططهم من هناك لان الاخوان لهم ارضيه ضخمه من الجهل فى الصعيد وسيلعبون على هذه النقطه ويطلبون الحمايه الدوليه وتدخل الناتو لحمايتهم وحماية دولتهم المزعومه وان صارت مصر على هالخطه سيتكرر سيناريو المانيا الشرقيه والغربيه فدوله صعدت للقمه وهى المانيا الغربيه ودوله كانت مثال التأخر والانحطاط وهى المانيا الشرقيه وصعيد مصر تربه خصبه للفتن بداية من الفتنه الطائفيه ومرورا بالفتنه القبليه والثأر ارحموا مصر ياشعب مصر واقضوا على الارهاب بأيديكم واحترسوا من محافظتين فى صعيد مصر من الممكن ان يكونا قنبلتين مو قوتتين وهما المنيا واسيوط فاسيوط مليئه بمناصرى الاخوان وبها عدد كبير من قيادتهم وايضا المنيا مليئه بالاقباط وهناك قنبله اخرى وهى قنا اللتى ينتشر فيها الجهل والقبليه واقل شراره للفتنه ستجد الحطب اليابس الذى يشعلها احترسوا ياشعب مصر فجماعة الاخوان قد تم تأسيسها فى عام 1928 لضرب مصر من الداخل وهى الان تنفذ مخططها جيدا
دكتور زياد الفاسى
تعليقات
إرسال تعليق